[b]اللهم صلى على سيدنا محمد الفاتح لما اغلق والخاتم لما سبق ناصر الحق بالحق والهادى الى صراطك المستقيم وعلى اله حق قدره ومقداره العظيم[/b]
[b]اذا كنا نحتفل بليله الهجره فاننا نحتفل بمولد الفداء على يد سيدنا على كرم الله وجهه ومولد الصداقه على يد سيدنا ابى بكر الصديق رضى الله عنه كانت الهجره لينتقل الرسول (ص) بالقرآن من حال الحفظ والقراءه الى حال التطبيق العملى ليعلم اصحابه ويعطيهم الفرصه لان يغيروا ما بانفسهم" له معقبت من بين يديه ومن خلفه يحفظونه من امر الله ان الله لايغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم واذا اراد الله بقوم سوءا فلا مرد له وما لهم من دونه من وال" الرعدلابد ان تغير الناس ما بأنفسهم الى الاحسن والافضل لان نعمه الاسلام او اى نعمه لا يغيرها الله ولا يسلبها الا اذا تغيرت النفوس الى الشر وتخبط السلوك"ذلك بأن الله لم يك مغيرا نعمه أنعمها على قوم حتى يغيروا ما بأنفسهم وان الله سميع عليم" فاللهم يارب الهجره امنحنا نفوسا نهاجره اليك وارواحا تحبك وتهفواليك وهناك هجره القلوب وهى الهجره الى الله هجره دائمه فيهاجر المؤمن من حال الى حال من حال الذنوب الى حال التوبه ومن حال التوبه الى حال القرب ثم يهاجر من قرب الى قرب وتظل الهجره دائمه الى ان تطمئن النفس الى مكانتها وقربها عند ربها حتى تسمع النداء من الحق سبحانه وتعالى "يأيتها النفس المطمئنه. ارجعى الى ربك راضيه مرضيه" الفجر فى هذه الحاله ينبثق نورها ويظهر فجرها وتولد من جديد فتسلك طريق الصالحين المخلصين[/b][b]"[/b]
[b]اذا كنا نحتفل بليله الهجره فاننا نحتفل بمولد الفداء على يد سيدنا على كرم الله وجهه ومولد الصداقه على يد سيدنا ابى بكر الصديق رضى الله عنه كانت الهجره لينتقل الرسول (ص) بالقرآن من حال الحفظ والقراءه الى حال التطبيق العملى ليعلم اصحابه ويعطيهم الفرصه لان يغيروا ما بانفسهم" له معقبت من بين يديه ومن خلفه يحفظونه من امر الله ان الله لايغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم واذا اراد الله بقوم سوءا فلا مرد له وما لهم من دونه من وال" الرعدلابد ان تغير الناس ما بأنفسهم الى الاحسن والافضل لان نعمه الاسلام او اى نعمه لا يغيرها الله ولا يسلبها الا اذا تغيرت النفوس الى الشر وتخبط السلوك"ذلك بأن الله لم يك مغيرا نعمه أنعمها على قوم حتى يغيروا ما بأنفسهم وان الله سميع عليم" فاللهم يارب الهجره امنحنا نفوسا نهاجره اليك وارواحا تحبك وتهفواليك وهناك هجره القلوب وهى الهجره الى الله هجره دائمه فيهاجر المؤمن من حال الى حال من حال الذنوب الى حال التوبه ومن حال التوبه الى حال القرب ثم يهاجر من قرب الى قرب وتظل الهجره دائمه الى ان تطمئن النفس الى مكانتها وقربها عند ربها حتى تسمع النداء من الحق سبحانه وتعالى "يأيتها النفس المطمئنه. ارجعى الى ربك راضيه مرضيه" الفجر فى هذه الحاله ينبثق نورها ويظهر فجرها وتولد من جديد فتسلك طريق الصالحين المخلصين[/b][b]"[/b]