[justify][b]عن ابن عباس رضى الله عنهما عن رسول الله (ص) عن رب العزه سبحانه وتعالى : قال داود فيما يخاطب ربه: يارب اى عبادك احب اليك احبه بحبك؟! قال: " ياداود احب عبادى الى تقى القلب ...نقى الكفين... لاياتى الى احد سوءا... ولا يمشى بالنميمه... تزول الجبال ولا يزول... احبنى واحب من يحبنى وحببنى الى عبادى... قال يارب انك لتعلم انى احبك واحب من يحبك فكيف احببك الى عبادك؟! فقال:" ذكرهم بآلائى وببلائى ونقمائى...ياداود انه ليس من عبد يعين مظلوما او يمشى فى مظلمته الا اثبت قدمه يوم تزول الاقدام" (رواه البيهقى وابن عساكر)...[/b][/justify]
[justify][b]يعلمنا رب العالمين السبل التى تؤهلنا لنكون من محبيه تعالى انقياء القلب فاذا تعلمنا ما هى التقوى وثمارها اى ماذا تعنى والفائده التى تعود علينا يزيد عندنا اليقين الذى يحببنا فيه تعالى وبالتالى ندخل فى محبته. فان التقوى هى الباعث على الطاعه والغايه منها فهى جعل النفس فى وقايه مما تخاف واشد ما تخافه النفس فى وقايه مما تخاف واشد ما تخافه النفس البصيره غضب الله وسوء المصير يوم القيامه والله وحده هو القادر على ان يقى عبده من كل ما يخاف فان الغضب غضبه والرضا رضاه فالمتقى له جزاء من الله تعالى اى ان للتقوى ثمرات من الله عز وجل علينا[/b][/justify]
[justify][b]يعلمنا رب العالمين السبل التى تؤهلنا لنكون من محبيه تعالى انقياء القلب فاذا تعلمنا ما هى التقوى وثمارها اى ماذا تعنى والفائده التى تعود علينا يزيد عندنا اليقين الذى يحببنا فيه تعالى وبالتالى ندخل فى محبته. فان التقوى هى الباعث على الطاعه والغايه منها فهى جعل النفس فى وقايه مما تخاف واشد ما تخافه النفس فى وقايه مما تخاف واشد ما تخافه النفس البصيره غضب الله وسوء المصير يوم القيامه والله وحده هو القادر على ان يقى عبده من كل ما يخاف فان الغضب غضبه والرضا رضاه فالمتقى له جزاء من الله تعالى اى ان للتقوى ثمرات من الله عز وجل علينا[/b][/justify]